تطلق كلية التصاميم والفنون في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، اليوم، برنامج «الموضة الباريسية» الذي تقيمه بإشراف قسم تصميم الأزياء والنسيج، ويستمر أربعة أيام على مسرح الكلية، وسيتم خلاله استضافة الخبيرة الفرنسية جين استيف المستشارة في أكبر بيوت الأزياء العالمية في كل من فرنسا وإيطاليا، والمحاضرة في معهد باريس للموضة.
البرنامج يتضمن 3 دورات تقدمها الخبيرة الفرنسية، هي «دورة الحمض النووي للموضة» التي يتم من خلالها التعرف على الحمض النووي وكيفية تحليله، وعلى هوية العلامة التجارية والتوقيع الإبداعي، إضافة إلى هوية أزياء العلامة التجارية الفاخرة، و«دورة اتجاهات الموضة الحالية والمستقبلية» وخلالها يتم تسليط الضوء على الطريقة التي يتم من خلالها التعرف على كيفية تحليل عروض الأزياء وتحليل اتجاهات الموضة، أما الدورة الأخيرة التي ستقام في اليوم الأخير، ستكون «دورة الموضة المستقبلية والمصممون الجدد» وتستعرض فيها الخبيرة 5 قرون من الأزياء الفرنسية ومستقبل الموضة والمصممين الجدد، مع تقديم لمحات عدة عن الاتجاهات الجديدة في الموضة العالمية.
يأتي البرنامج تحقيقاً لغايات الجامعة الإستراتيجية التي تتمثل في تزويد الطالبات بالمهارات لتحقيق نجاحهن في الحياة والعمل عن طريق توفير بيئة جامعية للأنشطة غير المنهجية تعزز مهارات الطالبات على الابتكار.
البرنامج يتضمن 3 دورات تقدمها الخبيرة الفرنسية، هي «دورة الحمض النووي للموضة» التي يتم من خلالها التعرف على الحمض النووي وكيفية تحليله، وعلى هوية العلامة التجارية والتوقيع الإبداعي، إضافة إلى هوية أزياء العلامة التجارية الفاخرة، و«دورة اتجاهات الموضة الحالية والمستقبلية» وخلالها يتم تسليط الضوء على الطريقة التي يتم من خلالها التعرف على كيفية تحليل عروض الأزياء وتحليل اتجاهات الموضة، أما الدورة الأخيرة التي ستقام في اليوم الأخير، ستكون «دورة الموضة المستقبلية والمصممون الجدد» وتستعرض فيها الخبيرة 5 قرون من الأزياء الفرنسية ومستقبل الموضة والمصممين الجدد، مع تقديم لمحات عدة عن الاتجاهات الجديدة في الموضة العالمية.
يأتي البرنامج تحقيقاً لغايات الجامعة الإستراتيجية التي تتمثل في تزويد الطالبات بالمهارات لتحقيق نجاحهن في الحياة والعمل عن طريق توفير بيئة جامعية للأنشطة غير المنهجية تعزز مهارات الطالبات على الابتكار.